Telegram Group Search
العرادة يلتقي رئيس بعثة الصليب الأحمر ويؤكد على دورها الحيوي في اليمن

#اخبار_مٲرب

التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، اليوم، برئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن دافني ماريت التي تزور محافظة مأرب حالياً.
وناقش اللقاء الدور الحيوي الذي تلعبه اللجنة الدولية للصليب الأحمر مع المجتمع الدولي بالملف الإنساني في اليمن، وفي مقدمتها ملف الأسرى والمختطفين والمخفيين قسراً بمعتقلات مليشيات الحوثي الإرهابية.
وفي مستهل اللقاء قدّم العرادة التهاني للجنة الدولية للصليب الأحمر بيومهم العالمي.. مجدداً التأكيد على تعزيز الشراكة الإنسانية مع اللجنة الدولية وتقديم كافة الدعم والتسهيلات لإنجاح مهامها الإنسانية.
وأشاد عضو مجلس القيادة بالدور الإنساني للجنة الدولية للصليب الأحمر والتدخلات التي تقدمها من أجل التخفيف من الأزمة الإنسانية التي تعمل مليشيات الحوثي الإرهابية على تعميقها..
متمنياً توسيع أنشطتها وتدخلاتها من أجل مواجهة الاحتياجات الكبيرة والمتزايدة خاصة في محافظة مأرب التي استقبلت أكثر من 62 بالمائة من النازحين في اليمن، في ظل تراجع التمويلات الدولية والتدخلات الإنسانية فضلاً عن الانعكاسات السلبية للأزمة الاقتصادية وتغيرات المناخ والجائحات الصحية على حياة الناس ومعيشتهم.
ودعا عضو مجلس القيادة اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمبعوث الأممي إلى اليمن والمجتمع الدولي بأن يكون لهم موقف قوي ضاغط على مليشيات الحوثي لإجبارها على التخلي عن تعنتها وعرقلتها جولات الحوار في ملف الأسرى والمختطفين والمخفيين قسراً في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية والإفراج عنهم في عملية تبادل الكل مقابل الكل بموجب اتفاقية استوكهولم.
لافتاً إلى أن الحكومة قدمت الكثير من التنازلات من أجل الإفراج عن الأسرى والمختطفين والمخفيين قسراً وإنهاء معاناتهم ولم شملهم بأسرهم.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid032bxidqAkVHgFdeUGQZ5GYaNp3fHw1EVUkFW5YMS4swVY51n1wtT3pWQjKTzddxUwl&id=100065549587227&sfnsn=mo&mibextid=RUbZ1f
*العرادة يجدد التزام مجلس القيادة الرئاسي بالسلام الشامل والعادل لتحقيق تطلعات اليمنيين*

#اخبار_مأرب

بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة، مع سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى بلادنا ستيفن فاجن، اليوم الاربعاء، آخر المستجدات في الساحة الوطنية على ضوء التطورات الإقليمية بالمنطقة.

ووفقا لوكالة الأنباء الرسمية سبأ ناقش اللواء العرادة مع السفير فاجن - عبر تقنية الاتصال المرئي - تطورات الأحداث في بلادنا على الصعيد الإنساني والسياسي والاقتصادي، والعديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

واستعرض الجانبان تطورات الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أدان عضو مجلس القيادة استمرار استهداف المدنيين وأعمال الإبادة الجماعية في فلسطين، معرباً عن أمله في أن تسفر جهود الوسطاء القائمة حالياً عن وقف فوري لتلك الحرب المدمرة والظالمة وإدخال المساعدات الإنسانية.

وجدد العرادة التزام مجلس القيادة الرئاسي بخيار السلام الشامل والعادل الذي يلبي تطلعات اليمنيين، وينهي المعاناة الإنسانية، ويساهم في تحقيق الأمن والاستقرار وتعزيز السلم الاجتماعي، لافتاً إلى ضرورة الالتزام بالمرجعيات الأساسية ممثلة بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 وكافة القرارات الأممية الأخرى المتعلقة بالشأن اليمني.

من جانبه جدد السفير الأمريكي استمرار دعم بلاده لأمن واستقرار اليمن والتعاون المثمر مع القيادة السياسية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي ودعم كافة الجهود الهادفة لتعزيز الإصلاحات وتحسين حياة الشعب اليمني.

https://www.facebook.com/share/p/nCaT4aLQ534dB8gn/?mibextid=qi2Omg
#مأرب :مدير الكهرباء في مأرب عبدالهادي جابر يعلن عن انفراجة في خدمة الكهرباء بعد جهود حثيثة ويطالب المواطنين بترشيد استخدام الكهرباء، ويعتذر عن الانقطاع المتكرر خارج الأردة خلال الفترة الماضية.

- مدير كهرباء مأرب في هذه اللحظات تم البدء في تشغيل التوربين الثاني ومن المتوقع أن يتم إدخاله للخدمة خلال ساعات معدودة.

-توجه مدير كهرباء مأرب بالشكر إلى قيادة السلطة المحلية، ممثلة بفخامة عضو مجلس القيادة اللواء سلطان العرادة ومكتبه، وإدارة وطاقم المحطة الغازية على عمل الصيانة للتوربين الثاني وجهودهم المبذولة.

أعرب عن شكره لإدارة خطوط النقل ومحطات التحويل ولطواقم كهرباء مأرب على تحملهم الأعباء خلال المرحلة السابقة والعمل في توزيع الطاقة المتاحة وإصلاح الشبكة.

https://www.facebook.com/share/p/io2V26e5GnEyBvHC/?mibextid=qi2Omg
*مصدر مسؤول: جميع الطرقات مفتوحة في محافظة مأرب من 22 فبراير 2024*

#اخبار_مأرب

أكد مصدر مسؤول بالسلطة المحلية بمحافظة مأرب أن جميع الطرقات من جانب محافظة مأرب مفتوحة من تاريخ 22 فبراير 2024م عقب قيام عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب ومعه رئيس هيئة الأركان العامة بفتح طريق (مأرب - فرضة نهم - صنعاء) وتوجيهه بفتح جميع الطرقات الأخرى من ذلك التاريخ للتخفيف عن المواطنين من عناء الطرق البديلة والمرهقة.
ونقل موقع محافظة مأرب نص تصريح المصدر للمسؤول بالسلطة المحلية بمحافظة مأرب بشأن طريق (مأرب - البيضاء - صنعاء ) :
طالعنا في وسائل التواصل الاجتماعي يوم أمس الجمعة، قيام بعض الوسطاء المحليين بالحديث عن فتح طريق ( مأرب - البيضاء ) .
وإذ نؤكد أن جميع الطرقات من جانب محافظة مأرب مفتوحة من تاريخ 22 فبراير 2024م عقب قيام عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب ومعه رئيس هيئة الأركان العامة بفتح طريق ( مأرب - فرضة نهم - صنعاء ) وتوجيهه بفتح جميع الطرقات الأخرى من ذلك التاريخ للتخفيف عن المواطنين من عناء الطرق البديلة والمرهقة.
ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة في التعاطي مع مبادرة فتح الطرقات رغم ما تمثله من أولوية ملحة للمسافرين وحياة الناس.
ونؤكد على أهمية قيام قيادة مليشيات الحوثي ممن يمتلك القرار الفعلي بالإعلان عن فتح الطريق بشكل رسمي وواضح وتحمل مسؤولياتهم لما من شأنه إلزام مجاميعهم بوقف إطلاق النار على امتداد الطريق وإثبات جديتهم بهذا الخصوص.
وتجدد السلطة المحلية تأكيدها على فتح جميع الطرقات كحق أصيل للمواطن اليمني في كل المحافظات.
https://www.facebook.com/share/p/LdeUGjh1LqazpSK5/?mibextid=qi2Omg
*مأرب .. ومحاولة عصْرَنة القبيلة*

بقلم /أنور العنسي كاتب صحفي ومراسل يمني في تلفزيون بي بي سي عربي.

أسئلةٌ كثيرةٌ لا تزال تتمحور نقاشات العديد من الدوائر والأوساط في اليمن والإقليم والعالم حول الخيارات المستقبلية لـ (مأرب) المحافظة اليمنية، ذات الأهمية الجيوسياسية والتاريخية، وذلك في ظل إنسداد الأفق أمام أي نهاية لحالة الحرب واللاسلم التي يعيشها اليمن عموماً.
170 صحفيٍ، ممثلون عن 60 وسيلة اعلام اقليمية ودولية زاروا مأرب، دليلٌ، ليس فقط على الاهتمام بل كذلك على نوعية الاهتمام الذي لم تحظ به أي مدينة أخرى في زمن الحرب مثل مأرب..

جدلية الثروة والتراث
لا أحد يجهل الإهتمام الذي أولاه الثوار الجمهوريون الأوائل بعد ثورتي سبتمبر 1962 وأكتوبر 1963 لمأرب والمناطق الشرقية من البلاد عموماً، ليس باعتبارها المخزون الأضخم من الثروات المعدنية والطبيعية، ولكن كذلك بوصفها العمق الحضاري لليمن و (الهوية) الجامعة لكل أبنائه..

كان تأمين مأرب عسكرياً في طليعة أولويات أؤلئك الثوار حتى لا تتحول إلى ثغرة تنفذ منها بعض القبائل الموالية لقوات الإمامة للانقضاض على الجمهورية الوليدة، ولمنع تكرار ما حدث بعد ثورة العام 1948 عندما اجتاحت القبائل صنعاء وأسقطت أول ثورة على الملكية الإمامية، وذلك وفقاً لما ذكره رئيس الوزراء الراحل الدكتور حسن مكي في مذاكراته.

ولمنع الاصطدام بين قبائل مأرب وقوات الجيش والأمن القادمة من خارج المحافظة تولدت فكرة أن يكون أبناء مارب أنفسهم هم حماة الثورة والجمهورية في محافظتهم عبر تعليمهم وتدريبهم وتمكينهم تدريجياً من تمثيل مناطقهم في الدولة والحكومة.

في حديث معه منذ أشهر في منزله بالقاهرة تذكَّر اللواء حسين المسوري الرئيس الأسبق لهيئة أركان الجيش كيف أنه، عند احدى زياراته لمأرب، قام بنفسه بسحب يد الفتى ، حينذاك (سلطان العرادة) من يد والده الشيخ مبخوت وقام بإلحاقه مع آخرين بالكلية الحربية وغيرها من المؤسسات العسكرية.

وحتى وقت قريب، لم تكن قوانين الابتعاث والدراسة في الخارج تتطلب من أبناء مارب والجوف وصعدة معدلات نجاح في الثانوية العامة تزيد على ما بين 50 - 60% للحصول على منحٍ للتعليم الجامعي في مختلف دول العالم، وذلك مقابل معدلات ما بين 80-99% من طلاب المدارس الثانوية في محافظات مثل صنعاء وتعز ..

وبمرور الأيام والسنين أصبح لمأرب العديد من الكوادر العسكرية والمدنية المؤهلة، وقدر ٌ من المشاركة السياسية، لكن (مؤسسة القبيلة) العتيدة في مأرب ظلت عصيةً على الاحتواء والاندماج (الكامل) في محاولات بناء مشروع الدولة المدنية اليمنية، وذلك خلال مختلف العهود والحكومات.

مأرب الذكرى والذاكرة
على مدى 40 عاماً من مرافقتي لمستشرقين وعلماء آثار في زيارات لمأرب، لاحظت لدى بعض أبنائها قبولاً بفكرة الترويج العلمي لتاريخ المنطقة وتراثها الحضاري، شريطة أن يتم أي (استثمار) لهذا التراث على يد أبناء مأرب أنفسهم، بعيداً أو متخففاً من إشراف الحكومة المركزية في صنعاء.

الحمدي ومأرب
خلال فترة حكمه القصيرة (13 يونيو 1974 -11 أكتوبر 1977) كان إبراهيم أول من أدرك، من بين القادة الذين سبقوه أو حاؤوا بعده أهمية مأرب، من حيث أنها قد تكون رهان اليمن على اللحاق بالعصر عبوراً على جسر السياحة الثقافية الجاذبة للغرب وليس فقط على وفرة المياه والثروات الطبيعية أو المعدنية غير المكتشفة بعد في عصره ..

كان أول ما بدأ به الحمدي اهتمامه بمأرب هو العمل على إعادة بناء سدها التاريخي العظيم ..

ثم جرى بناء (مركز ثقافي) في مأرب يعنى بالثقافة الوطنية والإنسانية، جرى بعد ذلك تحويل هذا المشروع بعد رحيل إبراهيم إلى فندق سُمي (أرض الجنتين) بحجة عدم اقبال سكان مأرب على مكتبته، وبدعوى عدم وجود فندق حينذاك لاستضافة زوار مأرب.

في ذلك الوقت كان نجم (سلطان العراد) قد أخذ في السطوع بعد انضمامه إلى لجان التصحيح المالي والإداري التي أنشأها الحمدي، منتصف سبعينيات القرن الماضي، وكان ذلك دلالة على وعيٍ مبكر لدى (الشيخ) العرادة، خريج الكلية الحربية، وكلية الآداب بجامعة صنعاء، بأهمية التحاق مأرب بمنظومة الدولة المؤسسية التي حلُم بها الحمدي.

صالح ومأرب
عَهْدُ الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ربما كان الأسوأ في تاريخ العلاقة بين مأرب ومركز الدولة والحكومة في صنعاء، رغم الاهتمام الذي أبداه الرجل بمأرب، وأزعم أنني كنت شاهداً على صِدْقه في بعض فصوله.

إلاّ أن ما كان يحدث خلال ذلك العهد من (حماقات) من قِبل بعض أبنائها كالنهب شبه المنظم لآثارها وتهريبها إلى أسواق الخليج وأوروبا بواسطة بعض لصوص الآثار وما تلى ذلك من أعمال خطف للأجانب وتخريب لأنابيب تصدير النفط بهدف الضغط على الحكومة لتلبية مطالب خاصة معينة .. كل ذلك جعل حكومات (صالح) في حرَجٍ وحيرة من أمر التعامل مع مأرب.
وعندما فشلت (الحلول الأمنية) في وضع حد لذلك لم يجد (الرئيس) بُداً من التوجه مراراً بنفسه إلى (وادي عبيدة) للقاء شيخها الحكيم وواسع النفوذ (محسن علي بن معيلي) خصوصاً في مرحلة مرضه، وذلك للاستعانة به في معالجة تلك المشكلات..
أدرك صالح في ذلك الوقت أن (نفوذ الشيخ) في أوساط قبائل مأرب المختلفة، حتى المنافسة له من داخل (عبيدة) وخارجها، كان لا يزال أكثر نجاعة من أي إجراء حكومي آخر ، حيث تلتزم تلك القبائل بأي اتفاق تتوصل إليه (الدولة) مع (الشيخ).

ولاحظت خلال مرافقاتي لصالح ولقاءاته بالشيخ بن معيلي أنه توصل إلى قناعةٍ، وإن لم يقلها صراحة، مؤداها أن مأرب لم تكن، في ذلك الحين، جاهزةً بعد للخروج من (خيمة الشيخ)!
تلك ربما كانت حقيقة إلاّ أن الأمر بدى أكثر صعوبةً بعد الفراغ الذي أحدثه رحيل الشيخ الجمهوري بن معيلي!

في بداية الحرب التي شهدتها البلاد بين جماعة أنصار الله الحوثية و (تحالف دعم الشرعية اليمنية) الذي اتخذت قواته من مأرب معقلاً لها، حذر (بن معيلي) من مغبة أي انقسام بين قبائلها أو انزلاق بعضها في الحرب إلى جانب هذا الطرف أو ذاك.

لم يكن ذلك ممكناً فقد اقتتل بعض أبناء تلك القبائل بين مؤيد للحوثيين الذين تمكنوا من الاستيلاء على مركز على المحافظة، والمناهضين لهم الذين تمكنوا في النهاية من دحر الحوثيين خارج أسوار مأرب بتضحياتٍ جسام كبيرة دفعتها معظم قبائل مأرب ومعها قوات ا(الجيش الوطني) وكثير من شباب المحافظات الأخرى النازحين إليها.

تحديات الحرب التي طال أمدها، ودفعت مأرب جراء الصمود أمامها أثماناً باهضة، لم تمنع هذه المحافظة من أن تمضي قدماً في الحرب والتنمية معاً، وأن تشكل (نموذجاً جاذباً) لمئات الآلاف من شباب اليمن الذين يخوضون مع أبنائها معركة الحفاظ على كبرياء مأرب ومعترك التنمية والتمدن في كل مجالاته.

الجزء التالي من هذا المقال ربما يشرح على نحو أكثر وضوحاً كيف أصبحت مأرب اليوم كما كانت بالأمس هي شوكة الميزان في معظم معادلات الحرب والسلام، يصعب تجاوزها، كما يقول بعض أبنائها، فإما أن تكون مأرب جزءاً من دولة وطنية إتحادية وفق مخرجات الحوار الوطني أو أن تقاتل دفاعاً وجودها على أرضها وحقها في عصرنة وتمدُّن مجتمعها!
https://www.facebook.com/share/p/YBaMHVoSAugskhuH/?mibextid=xfxF2i
*الوكيل مفتاح يعلن جاهزية الطريق للعبور منذ 3 أشهر وفقًا للترتيبات التي أجرتها القيادات بمأرب*

#اخبار_مأرب

قام وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح ومعه مدير عام شرطة المحافظة العميد يحيى حُميد اليوم، بزيارة تفقدية إلى نقطة الفلج جنوب المحافظة الواقعة في الطريق الرابط بين المحافظة وعدة محافظات.

ووفقا لموقع المحافظة اطلع خلال الزيارة بحضور قائد قوات الأمن الخاصة بالمحافظة العميد عبدالله الصبري، وأركان المنطقة العسكرية الثالثة العميد عبدالرقيب دبوان ، على مستوى التجهيزات والترتيبات اللازمة في النقطة لتسهيل عبور المواطنين المسافرين في الطريق.

وأكد الوكيل مفتاح جاهزية الطريق للعبور منذ ثلاثة أشهر وفق الترتيبات التي أجرتها القيادات الأمنية والعسكرية، بموجب مبادرة عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في فبراير الماضي بفتح الطرقات من جانب واحد.

وقال " نحن ننتظر منذ إعلان المبادرة من جانبنا بفتح الطرقات قبل ثلاثة أشهر، أن تقوم مليشيا الحوثي الإرهابية بخطوة مماثلة وأن تنزل قياداتها إلى الطرقات وتعلن للمواطنين فتح الطرقات وتتحمل مسؤولية حمايتهم، ولكنها مازالت تراوغ وتتهرب من هذا الاستحقاق وتخادع بإرسال وسطاء ليس لهم أي قرار ليعلنوا نيابة عنها فتح هذه الطريق أو تلك دون حماية للمسافرين ولا التزام لإعلانهم".

من جانبه أكد مدير عام شرطة المحافظة العميد يحيى حُميد أنه ومنذ يوم 22 فبراير الماضي وإعلان عضو مجلس القيادة محافظ المحافظة فتح الطرقات تم إعادة تأهيل نقاط التفتيش في المداخل والترتيبات والتجهيزات الأمنية والفنية اللازمة لتسهيل عبور المواطنين، وأصبحت جاهزة .

وكان مصدر مسؤول في السلطة المحلية بالمحافظة قال-السبت الماضي- إن جميع الطرقات من جانب محافظة مأرب مفتوحة من تاريخ 22 فبراير 2024م عقب قيام عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب ومعه رئيس هيئة الأركان العامة بفتح طريق (مأرب - فرضة نهم - صنعاء) وتوجيهه بفتح جميع الطرقات الأخرى من ذلك التاريخ للتخفيف عن المواطنين من عناء الطرق البديلة والمرهقة.

واستغرب المصدر تأخر مليشيا الحوثي كل هذه المدة في التعاطي مع مبادرة فتح الطرقات رغم ما تمثله من أولوية ملحة للمسافرين وحياة الناس.

وطالب المصدر أن يقوم من يمتلك القرار الفعلي لدى مليشيا الحوثي الإرهابية، بالإعلان عن فتح الطريق بشكل رسمي وواضح وتحمل مسؤولياتهم لما من شأنه إلزام مجاميعهم بوقف إطلاق النار على امتداد الطريق وإثبات جديتهم بهذا الخصوص.

وجددت السلطة المحلية بمأرب تأكيدها على فتح جميع الطرقات كحق أصيل للمواطن اليمني في كل المحافظات.

https://www.facebook.com/share/p/mRspTWwquKa5u3SS/?mibextid=xfxF2i
*وكيل وزارة الإعلام: قيادة الدولة في مأرب فتحت الطرق بمسؤولية بخلاف مليشيا الحوثي المستهترة*

#اخبار_مأرب

قال وكيل وزارة الإعلام أحمد ربيع "أن قيادة الدولة ومحافظة مأرب قامت بتحمل مسؤوليتها تجاه اليمنيين وفتحت الطرق من جانبها كحق أصيل خلاف ادعاءات كاذبة لمليشيات الحوثي

وندد وكيل وزارة الإعلام بتصريحات القيادي في مليشيا الحوثي حسين العزي بشأن فتح الطرق مدآنه واختلاق وتلفيق، وتعبر عن ذهنية مستهترة تجاه مصالح الناس ومعاناتهم. واصفًا التصريحات الحوثية بأنها محاولة سخيفة للدعاية.

وأشار الوكيل ربيع في تعليق له على منصة أكس "أن قضية فتح الطرق قضية إنسانية، ولا يجب تحويلها إلى سجال سياسي

وأمس الثلاثاء تفقد الدكتور عبدربه مفتاح نقطة الفلج جنوب المحافظة، الموجودة على الطريق الرابط بين المحافظة وعدة محافظات، للتأكد من التجهيزات اللازمة لتسهيل عبور المسافرين في الطريق.

وأكد جاهزية الطريق للعبور منذ ثلاثة أشهر وفقًا للترتيبات التي أجرتها القيادات الأمنية والعسكرية بمبادرة اللواء سلطان العرادة، عضو مجلس القيادة الرئاسي، في فبراير الماضي بفتح الطرق من جانب واحد.

وخلال الزيارة قال مفتاح" ننتظر منذ إعلان المبادرة من جانبنا بفتح الطرق قبل ثلاثة أشهر، أن تقوم مليشيا الحوثي الإرهابية بخطوة مماثلة وتعلن فتح الطرق وتتحمل مسؤولية حماية المسافرين. ولكنها لم تقم بذلك وتستمر في التهرب وإرسال وسطاء بدلاً من قياداتها للإعلان عن فتح الطرق دون توفير الحماية ودون الالتزام بإعلانهم"
https://www.facebook.com/share/p/8UkMAWramkyiyRK3/?mibextid=xfxF2i
*وكيل وزارة الإعلام: قيادة الدولة في مأرب فتحت الطرق بمسؤولية بخلاف مليشيا الحوثي المستهترة*

#اخبار_مأرب

قال وكيل وزارة الإعلام أحمد ربيع "أن قيادة الدولة ومحافظة مأرب قامت بتحمل مسؤوليتها تجاه اليمنيين وفتحت الطرق من جانبها كحق أصيل خلاف ادعاءات كاذبة لمليشيات الحوثي

وندد وكيل وزارة الإعلام بتصريحات القيادي في مليشيا الحوثي حسين العزي بشأن فتح الطرق مدآنه واختلاق وتلفيق، وتعبر عن ذهنية مستهترة تجاه مصالح الناس ومعاناتهم. واصفًا التصريحات الحوثية بأنها محاولة سخيفة للدعاية.

وأشار الوكيل ربيع في تعليق له على منصة أكس "أن قضية فتح الطرق قضية إنسانية، ولا يجب تحويلها إلى سجال سياسي

وأمس الثلاثاء تفقد الدكتور عبدربه مفتاح نقطة الفلج جنوب المحافظة، الموجودة على الطريق الرابط بين المحافظة وعدة محافظات، للتأكد من التجهيزات اللازمة لتسهيل عبور المسافرين في الطريق.

وأكد جاهزية الطريق للعبور منذ ثلاثة أشهر وفقًا للترتيبات التي أجرتها القيادات الأمنية والعسكرية بمبادرة اللواء سلطان العرادة، عضو مجلس القيادة الرئاسي، في فبراير الماضي بفتح الطرق من جانب واحد.

وخلال الزيارة قال مفتاح" ننتظر منذ إعلان المبادرة من جانبنا بفتح الطرق قبل ثلاثة أشهر، أن تقوم مليشيا الحوثي الإرهابية بخطوة مماثلة وتعلن فتح الطرق وتتحمل مسؤولية حماية المسافرين. ولكنها لم تقم بذلك وتستمر في التهرب وإرسال وسطاء بدلاً من قياداتها للإعلان عن فتح الطرق دون توفير الحماية ودون الالتزام بإعلانهم"
https://www.facebook.com/share/p/8UkMAWramkyiyRK3/?mibextid=xfxF2i
2024/05/16 06:00:37
Back to Top
HTML Embed Code: